الغناء حرام تلوين. قال الألوسي في روح المعاني : «إن الغناء ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء الزرع » فهذا يبين لنا خطر الأغاني وشرها وآلات الملاهي.
( ( أن الغناء حرام في جميع الأديان ، وذكر أن صاحب الهداية ، والذخيرة ، سماه كبيرة ، وبهذا قال : وهذه الإضافة إضافة تخصيص كما أن إضافة الخيل والرجل إليه كذلك، فكل متكلم في غير طاعة الله أو مصوت بيراع أو مزمار أو دف. (ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزوا أولئك لهم عذاب مهين).
هل يجوز للرجال تلوين الشعر؟.
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية عن أضرار الغناء والموسيقى: استدل المحرمون بما روي عن ابن مسعود وابن عباس وبعض التابعين: ( ( أن الغناء حرام في جميع الأديان ، وذكر أن صاحب الهداية ، والذخيرة ، سماه كبيرة ، وبهذا قال :
ليست كلُّ ما هو واجب وكلُّ ما هو حرام في الشريعة قد تم التصريح به في القرآن الكريم، فهناك الكثير من الواجبات والمحرمات قد تم التعرُّف عليها بواسطة السنة الشريفة، فالواجبات والمحرمات الواردة في السنة الشريفة يجب.
رد الشيخ أحمد ممدوح أمين الفتوى بدار. أن الموسيقى ـ وكذلك الغناء ـ تكون حرامًاً مطلقًاً إذا صاحبها كشف للعورة، أو للزينة المحرّم إظهارها، أو رقص ماجن مختلط، أو إثارة للشهوات المحرّمة، أو إلهاء عن واجب شرعي، أو أي حرام آخر.فإذا. فإن افتقر الغناء لذلك كأن يُمجّد الخمر وشربه حرم ذات الغناء والاستماع.
«إن الغناء ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء الزرع » فهذا يبين لنا خطر الأغاني وشرها وآلات الملاهي.
الغناء حرام مطلقاً ، وأما المدائح التي تنشد بلحن جميل لاينطبق عليه تعريف الغناء فلامانع منها. لسبب بسيط هو أنني نشأت على صوت “فيروز”. الأحاديث النبوية الصحيحة عن يأجوج ومأجوج;
قضية الغناء والموسيقى قضية قديمة جديدة، ومن أكثر العلماء المعاصرين الذين كتبوا فيها العلامة الدكتور يوسف القرضاوي، وأهم ما كتبه في الموضوع كتابه.
أنهم حرموا الغناء محتجين بقول الله تعالي: كتاب حكم الغناء، تأليف عبد العزيز بن مرزوق الطريفي. «إنما الأعمال بالنيات ولكل امرئ ما نوى» فمن نوى استماع الغناء عونا على معصية الله تعالى فهو فاسق، وكذلك كل شيء غير الغناء، ومن نوى به.
هناك عدّة ضوابط لإباحة سماع الأغاني وهي كما يأتي:
كانت أذني موسيقية إلى درجة مذهلة. [الكتاب والسنة لم يحرما الغناء، ولا استعمال المعازف والمزامير والاستماع إليها] وتأملت ما ذكره في هذا المقال. قال الألوسي في روح المعاني :
